The 2-Minute Rule for التكنولوجيا وتأثيرها على التعليم
The 2-Minute Rule for التكنولوجيا وتأثيرها على التعليم
Blog Article
في الولايات المتحدة، نشهد زيادة في عدد كبار السن لدينا مع بدء جيل طفرة المواليد في التقاعد، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى تغيير الطريقة التي يتم بها تنظيم العديد من مؤسساتنا الاجتماعية. على سبيل المثال، هناك طلب متزايد على الإسكان في المناخات الأكثر دفئًا، وتحول هائل في الحاجة إلى رعاية المسنين ومرافق المعيشة المدعومة، والوعي المتزايد بإساءة معاملة المسنين.
وفي العادة، يتم إلغاء العديد من مشاريع البرمجيات قبل أن ترى النور لأن مطالب المستخدم لا يتم تلبيتها، إذ تتعرض منصات التطوير لضغوط بسبب ارتفاع الطلب وارتفاع التكاليف ونقص المطورين الأكفاء.
وأما المحدثون فقد اتجهوا إلى دراسة حقائق التغيير كما هي لا كما يجب أن تكون. لأنهم أدركوا أن التغير لا يسير وفق إرادة الإنسان مهما بلغ من القوة والعزم. وإنما وفقًا لقوانين ثابتة مثل باقي الظواهر. ولكنهم مع ذلك يؤكدون أهمية التدخل لإزالة معوقات التغير، ومن أجل تغيير شكل العلاقات الاجتماعية. واتجه المحدثون في دراستهم للتغير إلى الدراسات العلمية الوصفية المنظمة. وسوف نشير الى آراء بعض العلماء في التغير الاجتماعي.
بينما تميل الطبقات الغنية إلى تقبل الأشياء اللامادية (الأنماط الثقافية والسلوكية) بسرعة أكبر جدًا من الطبقـات الفقيرة، وذلك بسبب حرصها على تدعيم هيبتها ومكانتها الاجتماعية لسلوك معين يميزها عن الطبقات الدنيا.
وبطبيعة الحال فإن الاحتكاك الثقافي والانتشار الثقافي وزيادة فاعليتهما بفضل تقدم وسائل الاتصال المتعددة والمتقدمة أدى إلى تغيير كثير من أفكار الأفراد في المجتمعات خصوصًا إذا تبني هذه الأفكار قيادات لها تأثيرها، وتنتشر بواسطتهم عن طريق التقليد حتى تصبح جزءًا من ثقافتهم المجتمعية.
أخيرًا، من خلال نقل الأمريكيين الأفارقة وتغيير نسبة الأمريكيين الأفارقة إلى البيض، غيرت نيو أورلينز تركيبتها الديموغرافية بالكامل.
كما أنّ الآثار البيئية السلبية للتكنولوجيا، مثل الاستهلاك المرتفع للموارد الطبيعية وانبعاثات الكربون، تُعدّ مصدر قلق رئيسياً يتطلّب معالجة شاملة.
ولا شك أن انتشار التيارات الفكرية المتعددة، والمذاهب الاجتماعية المختلفة، والأديان ورسالاتها تؤدى إلى أوضاع وتشريعات ونظم جديدة، وإلى تحديد لعلاقة الفرد بغيره، وبالجماعات التي ينتمي إليها، وبالمؤسسات التي يتفاعل معها.
تؤثر التكنولوجيا بشكل كبير على الثقافة والهوية الشخصية. فتوفر التكنولوجيا الوسائل للتواصل العابر للثقافات وتبادل المعلومات والأفكار. كما أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت يؤثر على قيم واعتقادات الأفراد.
دور الذكاء التنافسي والهندسة العكسية في تحقيق الميزة التنافسية(*)
وهم الذين رأوا أن المجتمعات تمر بأدوار تطوّرية ارتقائية. ويمكن أن تذكر منهم: هربرت سينسر الذي تصور تطور المجتمع على أنه انتقال من مجتمع بسيط وصغير في بنائه ووظائفه إلى مجتمع يتسم بالتباين والاختلافات على نطاق واسع (المجتمع المركّب).
وبعد الانتهاء من وجبة الطعام، أُعطي المشتركون أسئلةً للإجابة عنها، وقد ناقشت هذه الأسئلة مشاعرهم تجاه التواصل الاجتماعيّ، والمتعة، والتشتّت، إضافة إلى الملل.
قد تؤدي التكنولوجيا أيضًا إلى بعض التحديات الاجتماعية مثل إدمان الوسائل الاجتماعية وانعدام الخصوصية. لذلك يجب علينا أن ندرس التأثير الاجتماعي للتكنولوجيا بعناية ونجد الطرق المناسبة للاستفادة منها وتجنب السلبيات المحتملة.
في المناقشات التي جرت أثناء المؤتمر تأكد من هنا السنويّ للجمعيّة الأمريكيّة لعلم النفس، عُرضت ورقتان تُظهران أن الاستخدام القليل للهواتف المحمولة لن يحمينا من أضرارها، إذ ستظلّ مسبّبًا للتشتّت، وستساعد على جعل الناس أكثر بعدًا عن بعضهم، وستستنفد طاقاتهم.